غرّد الوزير السابق كميل أبو سليمان عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “طالبنا في 5/8/2020 عقب إنفجار بيروت في 4 آب بلجنة تحقيق دولية ودعينا في 7/8/2020 للتوقيع على كتاب موجه الى مجلس الأمن لهذه الغاية لأسباب عدة منها: عدم قدرة القضاء اللبناني على القيام بتحقيق بهذا الحجم وعدم وجود التقنيات اللازمة. وعدم التوصّل الى أي نتائج في التحقيقات بالجرائم السابقة. ووجود تضارب في المصالح كون الدولة اللبنانية تقوم بالتحقيق وبعض مسؤوليها السياسيين وأجهزتها الأمنية والقضائية قد يكون مرتبطاً بالحادثة”.
وختم أبو سليمان قائلاً: “اليوم في ظل إستمرار هذه الاسباب وبعد تنحية القاضي صوان، تتأكد الحاجة الملحة للجنة تحقيق دولية من أجل العدالة للشهداء والضحايا”.
طالبنا في ٥-٨-٢٠٢٠ عقب انفجار #بيروت بلجنة تحقيق دولية ودعينا في ٧-٨-٢٠٢ للتوقيع على كتاب موجه لمجلس الأمن لهذه الغاية لأسباب عدة منها:
١-عدم قدر القضاء اللبناني على القيام بتحقيق بهذا الحجم وعدم وجود التقنيات اللازمة
٢-عدم التوصّل لأي نتائج في التحقيقات بالجرائم السابقة (١/٢) pic.twitter.com/fnm5bk7nlQ— Camille Abousleiman (@camilleasleiman) February 18, 2021
