أشارت قيادة الجيش إلى أن “بعض المواقع الالكترونية تداولت اخبارًا عن عمليات فرار في صفوف العسكريين ومن ضمنهم عدد من الضباط وان قيادة الجيش فتحت تحقيقاً في الموضوع”.
وأوضحت القيادة، في بيان، أن “ما يحصل هو بعض عمليات الفرار لأسباب مختلفة لعسكريين من دون تسجيل اي ارتفاع يذكر في نسب حصولها وغير مرتبطة بالوضع الاقتصادي الحالي، كما انها لم تجري اي تحقيق داخلي”.
ودعت إلى “توخي الدقة في ما يتعلق بالاخبار المتعلقة بالمؤسسة العسكرية”، مؤكدة انها “ورغم قساوة الاوضاع الاقتصادية والمعيشية فانها على جهوزية تامة لتنفيذ المهام المتعددة الملقاة على عاتقها”.