أجلت السلطات في عدة مقاطعات فلبينية، 51 ألف شخص بسبب الفيضانات الناجمة عن اقتراب العاصفة الاستوائية دوجوان.
وأفادت وكالة “شينخوا” الصينية لمكتب إدارة الكوارث المحلية، بأنه من المتوقع أن تضرب أول عاصفة استوائية هذا العام ساحل الفلبين في 22 شباط الجاري.
ولا تستبعد السلطات أن تضعف العاصفة إلى منخفض استوائي قبل أن تصل إلى اليابسة.
وكشف التقرير الأولي للوكالة، عن أن منطقتين تضررتا، إحداهما هي كاراغا التي تشتهر بأنها مركز تعدين النيكل في الفلبين.
وألحقت السيول أضراراً ببعض المنازل والجسور في مقاطعة سوريغاو ديل سور.
