شبه رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي لـ “الأنباء الإلكترونية” ما جرى في مجلس النواب والقصر الجمهوري بالثغرة التي تمت معالجتها، وقال: “لقد كان بالإمكان تمريرها بغير هذه الطريقة”، وسأل: “ماذا يمنع الرؤساء الثلاثة من أن يتوجهوا الى مراكز التلقيح وأخذ اللقاح كما يفعل كل رؤساء العالم؟ لكانوا شجعوا المواطنين على أخذ اللقاح وما كانت لتثار مثل هذه الضجة”.
ولفت عراجي الى أن “الإصابات ما زالت مرتفعة مقابل إنخفاض النسبة الإيجابية الى 17 بالمئة بعد أن كانت 24 بالمئة”، مبديا قلقه من وجود أكثر من 980 مريضا في العناية الفائقة وبعضهم بحالة الخطر، فالوضع ليس مريحا من الناحية الطبية حيث لا زلنا في عين العاصفة.