قالت مصادر مطلعة لـ”اللواء”، أن الفرقاء المعنيين قالوا رأيهم في تحرك بكركي وما جرى السبت، لكن الأنظار تبقى مشدودة إلى خطوات البطريرك الماروني بعد موقفه الأخير والأصداء الدولية حوله، مع العلم ان البطريرك الراعي فسر لعدد من المسؤولين والسفراء العرب والأجانب طرحه من الحياد.
وتوقعت المصادر أن تستمر مفاعيل خطاب البطريرك، دون معرفة ما إذا كان هناك من لقاء قريب سيجمعه مع رئيس الجمهورية ميشال عون بعد التحرك الأخير.