غرّد مدير مستشفى الحريري الجامعي فراس أبيض عبر حسابه على “تويتر” قائلًا :” قريبًا سيصل لقاح اكسفورد-استرازنيكا الى Flag of Lebanon، فيما حاليا يتم طرح لقاح فايزر. والبارحة تم إعطاء لقاح سينوفارم الموافقة من قبل وزارة الصحة العامة ، وسوف يصل لقاح سبوتنيك أيضًا. قبل مضي وقت طويل، سوف نحصل على إمدادات وفيرة من اللقاحات. هذا جيد!”.
ولفت الى “أن لبنان يحتاح إلى اعطاء 30 ألف جرعة لقاح يوميًا كي يصل إلى مناعة القطيع في غضون عام واحد، وأوضح أنه تم تسجيل 15% من الأفراد المؤهلين حتى الآن، ولكن مع ارتفاع اعداد الملقحين، فإن المزيد من الناس سيقبل على التسجيل. هنالك مطلب مهم لتحقيق ذلك: لا مجال لاية انتكاسة جديدة.”
وتساءل ابيض: :” لا تزال هناك قضايا أخرى. اللوجستيات، التوزيع العادل، دور القطاع الخاص، من الذي يحظى بالأولوية: هل سيقفز من لديه المال أو الواسطة الى اول الصف؟ هل يمكننا طرح اللقاح بسرعة للحفاظ على فتح آمن للاقتصاد والمدارس؟ هل يجب أن نكون متفائلين؟”.
كما اعتبر مدير مستشفى الحريري الجامعي “أن الأمور لن تكون وردية كما هو مأمول، لكن بالتأكيد، لا يجب أن نكون متشائمين، معتبرا أن اللقاحات تنقذ الأرواح، ولا يمكن أن يتحسن الحال إلا عندما يتم تلقيح المزيد من الناس. مع ذلك، فان نشر اللقاح لن يكون كافيا، وسيظل اتباع تدابير السلامة ضروريا، لكن البسمة وقتئذ لن تفارقنا، ولو خلف الكمامة.”
٤/١ قريبًا سيصل لقاح اكسفورد-استرازنيكا الى ??، فيما حاليا يتم طرح لقاح فايزر. والبارحة تم إعطاء لقاح سينوفارم الموافقة من قبل @mophleb. وسوف يصل لقاح سبوتنيك أيضًا. قبل مضي وقت طويل، سوف نحصل على إمدادات وفيرة من اللقاحات. هذا جيد!
— Firass Abiad (@firassabiad) March 2, 2021
٤/٢ يحتاج لبنان إلى اعطاء ٣٠ ألف جرعة لقاح يوميًا كي يصل إلى مناعة القطيع في غضون عام واحد. تم تسجيل ١٥٪ من الأفراد المؤهلين حتى الآن، ولكن مع ارتفاع اعداد الملقحين، فإن المزيد من الناس سيقبل على التسجيل. هنالك مطلب مهم لتحقيق ذلك: لا مجال لاية انتكاسة جديدة.
— Firass Abiad (@firassabiad) March 2, 2021
٤/٣ لا تزال هناك قضايا أخرى. اللوجستيات، التوزيع العادل، دور القطاع الخاص، من الذي يحظى بالأولوية: هل سيقفز من لديه المال أو الواسطة الى اول الصف؟ هل يمكننا طرح اللقاح بسرعة للحفاظ على فتح آمن للاقتصاد والمدارس؟ هل يجب أن نكون متفائلين؟
— Firass Abiad (@firassabiad) March 2, 2021
٤/٤ لن تكون الأمور وردية كما هو مأمول، لكن بالتأكيد، لا يجب أن نكون متشائمين. تنقذ اللقاحات الأرواح، ولا يمكن أن يتحسن الحال إلا عندما يتم تلقيح المزيد من الناس. مع ذلك، فان نشر اللقاح لن يكون كافيا، وسيظل اتباع تدابير السلامة ضروريا، لكن البسمة وقتئذ لن تفارقنا، ولو خلف الكمامة.
— Firass Abiad (@firassabiad) March 2, 2021