أعرب الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، عن استعداده للذهاب إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان لإثبات براءته، بعد إدانته بتهم الفساد من قبل القضاء الفرنسي.
وأعلن ساركوزي أنه استأنف القرار (القضائي)، وقال: “ربما سأضطر لمواصلة هذه المعركة حتى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان”.
وأشار إلى أنه “سيكون ذلك مؤلما بالنسبة لي أن أضطر إلى إدانة بلدي، لكنني مستعد لذلك لأن هذا سيكون ثمن الديمقراطية”.
وقال أنه لن يترشح للرئاسة في عام 2022 لكنه سيعلن تأييد مرشح في الوقت المناسب.