دانت وكالة داخلية الشوف في الحزب التقدمي الإشتراكي بشدة الحادثة المؤلمة التي حصلت في بلدة كفرحيم الشوف، بما تشكله من إخلال بالأمن أدى إلى وقوع عدد من الجرحى، الذين نسأل لهم الشفاء العاجل.
وأكّدت في بيان “الرفض التام لأي مس بأمن المواطنين وبالسلم الأهلي الذي يبقى فوق أي إعتبار”، وطالبت وكالة داخلية الشوف الجيش والقوى الأمنية “بضرورة إلقاء القبض على الفاعلين إلى أية جهة انتموا، وكشف ملابسات الحادثة كي يأخذ القانون مجراه، فالجميع تحت سقف القانون، ولا مظلة فوق رأس أحد.”