جاء في الأنباء الكويتية:
همدت حركة الاتصالات على الصعيد الحكومي إلا حركة المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم المكلف بإقناع الأطراف بحكومة «عشرينية»، ترضي رئيس الحمهورية ميشال عون، الذي سيسمي 6 من وزرائها، أي اقل من الثلث المعطل، وفي هذا ترضية للرئيس المكلف سعد الحريري في آن واحد.
أما الوزيران الاضافيان فهما درزي وكاثوليكي وكلاهما، سيؤول حكما الى حصة عون الوزارية، ما يعني في نظر “المستقبليين”، العودة الى الثلث المعطل، زائدا اثنين بدلا من واحد، فالوزيران الاضافيان سيكونان من خيار عون شخصيا او على الاقل من خيار فريق “الممانعة”.