علمت “اللواء” أنه في خلال اجتماع بعبدا، الاثنين، كان هناك كلام نوعي بكل المعايير وقد رسخ في أذهان القيادات الأمنية.
ولفتت الاوساط المتابعة الى ان الرئيس ميشال عون كان يقصد بمداخلته عن دور القوى الامنية قائد الجيش، على خلفية تقارير تتحدث عن دور ما، لجهات عسكرية بالتحضير “لاثنين الغضب”.
ونقل عن مصدر متابع ان الرئيس عون حمل قائد الجيش أمانة المحافظة على الامن وسلامة الوطن.
كما نقل عن الرئيس عون قوله “أنا ميشال عون ما حدا يجربني. في العام 1990 رفضت ان اتنازل تحت ضغط المدفع والآن لن اتنازل تحت ضغط الدولار”.