أشار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إلى أن الصين تتصرف بشكل أكثر عدوانية وقمعا، وأنها تلجأ إلى “الترهيب والعدوان” في تعاملها مع عدد من القضايا.
وقال خلال محادثات مع نظيره الكوري الجنوبي تشونغ يوي-يونغ في سيئول: “الصين تلجأ إلى الترهيب والعدوان على نحو ممنهج لتقويض الحكم الذاتي في هونغ كونغ وتقويض الديمقراطية في تايوان وانتهاك حقوق الإنسان في التبت والتأكيد على مطالبها البحرية في بحر الصين الجنوبي التي تنتهك القانون الدولي”.
وحث بلينكن سيئول على التمسك بالقيم المشتركة، لمنع التداعي الخطير للديمقراطية في المنطقة.