انطلقت مسيرة لثوار حاصبيا من ساحة السراي الشهابية، وجابت شوارع البلدة وسوقها.
وندد المحتجون بالاوضاع المعيشية السيئة التي وصلت اليها البلاد من ارتفاع في الاسعار.
وشدد الناشطان كريم حمدان وواصف الحركة على “اهمية استمرار الثورة في المناطق حتى تحرير البلاد من الطبقة السياسية الحاكمة التي اوصلت البلاد والعباد الى حالة الافلاس.”
وتابعت المسيرة حتى وصلت الى باحة مستشفى حاصبيا الحكومي، حيث طالب المحتجون بالضغط على المسؤولين وخاصة وزارة الصحة، للحفاظ على هذا الصرح الطبي الذي يشكل الملاذ الاخير للمواطن في هذه المنطقة.
كما طالبوا بتحصيل حقوق الموظفين ودفع رواتبهم.