تنتظر ملفات عدة على طاولة حكومة الوحدة الوطنية البدء في العمل بشأنها، منها أزمة المهجرين في الداخل والخارج.
وأشار المسؤولون إلى وجود مئات الآلاف في الداخل والخارج، غير أنه لا توجد إحصائية رسمية للنازحين والمهجرين والذين تضررت منازلهم.
واعتبروا أن الملف يحتاج إلى دقة في المعالجة وآلية شاملة، إضافة إلى دعم ومساندة المجتمع الدولي والمنظمات العالمية.
وأعلنت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في ليبيا، في كانون الأول الماضي، أن عدد النازحين داخليا والمسجلين لديها بلغ 316 ألفا و415 نازحا، في حين تجاوز عدد اللاجئين وطالبي اللجوء 44 ألفا.