أعلنت نائبة وزير الخارجية الإيطالي، مارينا سيريني، إن إيطاليا وفرنسا تجاوزتا التناقضات بشأن الملف الليبي والآن هناك خط مشترك لأوروبا لضمان استقرار ليبيا.
ورأت سيريني أنه “هناك خط اتحاد لأوروبا: حين انقسمت أوروبا حول ليبيا تقدمت جهات فاعلة أخرى مثل تركيا وروسيا”، لافتة إلى أن هناك فرصا اليوم بفضل الحكومة الجديدة والانتخابات المقبلة في 24 كانون الأول، وفقا لما نقلتة وكالة “نوفا” الإيطالية.
وشددت سيريني على ضرورة مساعدة الحكومة الليبية الجديدة على السير في طريق الاستقرار والتنمية الذي يطلبه الليبيون.