اعتبر الدكتور عبد الرحمن البزري، في بيان له، أن “بطء عملية التلقيح سببه نقص اللقاحات، وذلك لغياب مصداقية الشركات المصنعة ولغياب مصداقية المنصة الدولية للكوفاكس التي من المفترض أن تنسق مع وزارة الصحة اللبنانية”.
كما أشار إلى أن “تعدد اللجان يسيء للمشروع الوطني للتلقيح ضد كورونا، ولم يتضح حتى الآن دور اللجنة الجديدة، فظاهرها تنفيذي وباطنها محاولة للحد من صلاحيات اللجنة الوطنية التي وضعت خطة التلقيح ضد كورونا والتأثير على دورها الإستشاري”.