تعرضت الشركات الصينية لعقوبات جديدة في آذار من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة وكندا لما زعم عن انتهاك حقوق الأويغور والأقليات العرقية الأخرى.
وفي كانون الثاني، فرضت السلطات الأميركية أيضًا حظرًا على استيراد منتجات القطن والقطن من شينغ يانغ.
لذلك نشر ممثلو اتحاد الشباب الشيوعي الصيني لقطات من تصريحات “نايك” و”أديداس” و”أتش أند إم” على موقع “ويبو” Weibo، جاء فيها: “هل تنشر شائعات لمقاطعة قطن شينغ يانغ ويريدون كسب المال في الصين؟ إنهم يحلمون”.
ودخلت عبارة “أنا أؤيد قطن شينغ يانغ” على موقع “ويبو” Weibo بين العبارات الأكثر رواجًا، حيث ينشر المستخدمون مقاطع فيديو على الشبكات الاجتماعية يحرقون فيها منتجات هذه الشركات الغربية.