كشفت نتائج دراسة جديدة، عن أن السلالة المتحورة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها في بريطانيا، لا تتسبب بمرض أكثر شدة بالمقارنة مع النسخة الأصلية من الفيروس.
وبعد تحليل بيانات 37 ألف مصاب، لم يكتشف العلماء أي فرق بين أعراض المرض لدى المصابين بالنسخة الأصلية من الفيروس والسلالة المتحورة.
ومع ذلك، تم التأكيد أن سرعة الانتشار للسلالة الجديدة أكبر بـ1.35 مرة مما هو عند النسخة الأصلية، ولكن من الممكن تخفيض انتشار السلالة الجديدة، إذ أنها خاضعة لتأثير اللقاحات المتوفرة حتى الآن.