فرضت الولايات المتحدة عقوبات على شركتين إضافيتين مملوكتين للدولة في ميانمار، مؤكدة أنها ستتخذ مزيدا من الإجراءات.
وكشفت وزارة الخزانة الأميركية في بيان لها، عن أنها “فرضت عقوبات على شركة ميانمار للأخشاب وشركة ميانمار للؤلؤ”، لافتة إلى أن “الأخشاب واللآلئ تعد من المصادر الاقتصادية للجيش في البلاد”.
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان منفصل، إن “واشنطن ستواصل استهداف القنوات التي توفر التمويل للمجلس العسكري”.
كما أشار إلى أنه “سنستمر في دعم شعب بورما في مساعيه لرفض هذا الانقلاب وندعو النظام العسكري لوقف العنف والإفراج عن كل المعتقلين ظلما واستعادة طريق بورما صوب الديمقراطية”.