ودعت فرنسا موظفة الشرطة ستيفاني مونتفيرمي، التي قتلت على يد مواطن تونسي في بلدة رامبوييه بالقرب من باريس.
وكشفت صحيفة “لو بروغريس” الفرنسية، عن أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريدجيت حضرا الجنازة.
وسافر ماكرون وعقيلته إلى بلدية سان ليجر إن إيفلين، التي عاشت ضابطة الشرطة فيها، ثم دفنت فيها بعد مقتلها.
ومن المقرر إقامة حفلة وطنية، في 30 نيسان، لإحياء ذكرى الموظفة المقتولة.
وسيترأس الحفلة رئيس الوزراء جان كاستكس، وسيرافقه وزير الداخلية جيرالد دارمانين ووزيرة الخدمة المدنية اميلي دي مونشالن ووزيرة مدينة نادية هاي وغيرهم.