أشار عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب وائل أبو فاعور في بيان، إلى أنه “وفق ما أذكر من نتائج تحقيقات لجنة الاخطاء الطبية في وزارة الصحة أن شبهة التقصير الاساسي بحق الطفلة إيلا طنوس حصلت في مستشفى المعونات، مما أدى حينها الى توقيف الطبيب المعني، وقامت القيامة تحت عنوان حصانة الطبيب إضافة الى شبهة تقصير أخرى في مستشفى أوتيل ديو، وعندما وصلت الى مستشفى الجامعة الاميركية تم إنقاذ حياتها باعجوبة، لكن الضرر الذي يصعب رفعه كان قد حصل”.
وأكد أنه “ضد الحصانة لاي مقصر أو صاحب خطأ كما أن لا شيء يمكن أن يعوض إيلا وأهلها معاناتهم”.