كشفت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودا، أنّ المشاركين في التصعيد بين الإسرائيليين والفلسطينيين ربما يكونون أهدافا لتحقيق تجريه المحكمة الآن في جرائم حرب مزعومة.
وأوضحت بنسودا في مقابلة مع وكالة “رويترز” أنها ماضية في تحقيقها حتى دون تعاون إسرائيل التي تتهم مكتب المدعية العامة بالتحيز القائم على دوافع من معاداة للسامية، وترفض أيضا ولايتها القضائية.
وأضافت “نراقب هذه الأحداث باهتمام بالغ… نتابع (الوضع) من كثب وأذكركم أن هناك تحقيقا مفتوحا وأن تطورات هذه الأحداث يمكن أن تصبح موضع نظر من جانبنا أيضا”.