عاد التوتر والإشكالات منذ بعض الوقت، على المسلك الغربي لأوتوستراد يسوع الملك بين محتجين من شبان المنطقة وركاب باصات سورية.
وأدى رشق الشبان للباصات بالحجارة، إلى سقوط عدد من الجرحى وتكسير زجاجها.
في حين أن وحدات من الجيش تعمل على الفصل بين الفريقين.