رفضت تل أبيب فتح تحقيق دولي في الجرائم يعتقد أنها ارتكبت خلال الصراع الذي استمر 11 يوما بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، معتبرة إياه “تشريعاً للهجمات”.
في التفاصيل، تبنى المجلس المؤلف من 47 دولة عضوا، مشروع القرار الذي قدمته منظمة التعاون الإسلامي والوفد الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، بموافقة 24 صوتا واعتراض 9، وامتناع 14 عن التصويت.
كما أعلن المجلس وفقاً للتصويت، تبني مشروع القرار.
بالمقابل، انتقدت مندوبة إسرائيل في الأمم المتحدة الدعوة للاجتماع، مشددة على أن حماس أطلقت آلاف الصواريخ على مدن إسرائيل وأن الأخيرة تملك حق الدفاع عن نفسها.