كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” أن الرئيس الأميركي جو بايدن طلب التحقيق في مصدر فيروس كورونا بعد أن أبلغه مسؤولون في الاستخبارات بأن لديهم مجموعة من الأدلة التي لم يتم فحصها بعد والتي تتطلب تحليلاً حاسوبيًا إضافيًا قد يلقي الضوء على هذا اللغز.
واشارت الصحيفة الى أنّ المسؤولين رفضوا الكشف عن هذا الدليل الجديد، لكن يأملون بفحصه عن طريق استخدام حواسيب قوية ليمكنهم أن يجيبوا على السؤال ما إذا كان فيروس كورونا قد تسرب عن طريق الخطأ من مختبر صيني.
واعتبرت أنّ “هذا يدل على أن الحكومة الأميركية لم تستنفد قدراتها في البحث في بيانتها الخاصة بشبكة الاتصالات الصينية وحركة الموظفين في المختبر ونمط تفشي الفيروس حول مدينة ووهان.”