أعلن البرلمان البلجيكي، الثلثاء، أنه لا مكان لعضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي، عارضاً على أنقرة شراكة متقدمة.
وكان الاتحاد الأوروبي وضع أنقرة تحت المراقبة في آذار الماضي، حتى حزيران، وذلك رفضاً لتدهور الحقوق والحريات في تركيا رغم وعود الرئيس رجب طيب أردوغان، بهذا الصدد.
وقد دعا الاتحاد تركيا نهاية الشهر الماضي، إلى الالتزام بالمعايير المطلوبة لإحياء العلاقات مع دول الاتحاد الأوروبي واستئناف مفاوضات انضمامها إليه عبر الشروع في عملية إصلاحات تركز على سيادة القانون وحماية الحقوق الأساسية والتوقف عن قمع المعارضة.