أزالت الشرطة الفرنسية مخيما موقتا للاجئين في ميناء كاليه في شمال البلاد، اليوم الجمعة، ونقلت المئات ممن كانوا فيه، في واحدة من أكبر العمليات من هذا النوع في الشهور الماضية.
ومنذ تخفيف القيود المرتبطة بمكافحة فيروس كورونا وإعادة فتح الحدود داخل الاتحاد الأوروبي، بدأ المهاجرون يتوافدون على كاليه مجددا أملا في الوصول إلى بريطانيا عبر القنال الإنجليزي.
وقالت السلطات المحلية إن عدد المهاجرين زاد بشدة في الأسابيع الماضية.
وأضافت في بيان: “عثرنا على عدة مئات من المهاجرين في المكان منهم نحو 30 طفلا”.