كشفت معلومات أن “الفرضية المستبعدة في انفجار مرفأ بيروت هي فرضية الصاروخ أي الضربة الجوية، وتم استبعادها لأن التحقيقات اللبنانية تقاطعت مع التحقيقات الفرنسية التي وصلت إلى خلاصة أن التفجير لم يحصل بصاروخ وذلك بناءً على تحليل التربة في موقع الانفجار والتي لم تظهر فيها مواد متفجرة كتلك التي تحملها الصواريخ”.
وأفادت معلومات لـmtv بأن “هناك فرضية رابعة يتم التداول بها وهي فرضية سلاح المايكرووايف الذي يعمل بطريقة الصدمة الكهرومغناطيسية التي تفجر أهدافها عبر الإشعاعات ولا تترك أثراً لأي مواد متفجرة في التربة وفي هذه الحال يستحيل معرفة ما إذا كان تم استخدامها وهذا النوع من السلاح لا تملكه إلا الجيوش المتطورة”.