أكدت الولايات المتحدة أنها لا تقلل من أهمية الصعوبات التي تعترض المفاوضات النووية الإيرانية، والتوصل لتوافق يعيد إحياء خطة العمل المشتركة.
وشدد مستشار الأمن القومي جيك سوليفان على أن الإدارة الأميركية لا تقلل من صعوبة أي مفاوضات نووية مع طهران، لأنها مرت بها.
وفي المقابل، لفت إلى أنه يعتقد بأن الإيرانيين مستعدون لمتابعة التفاوض بغية الوصول لنتيجة. وأكد أن واشنطن تحتفظ بكل الحق والقدرة على اتخاذ خطوات إضافية إذا لم يكن الإيرانيون مستعدين للتفاوض بحسن نية.
وأضاف: “هناك أشياء يمكن لإيران كسبها، لأن هناك العديد من العقوبات التي ليست بالضرورة جزءًا من خطة العمل الشاملة المشتركة الأصلية”.