أكد الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن المفاوضات النووية اليت انطلقت منذ بداية نيسان الماضي في فيينا من أجل إعادة احياء الاتفاق النووي الإيراني صعبة.
كما أعرب في مقابلة مع العربية/الحدث، اليوم الإثنين عن أمله بألا يؤدي تغيير القيادة في إيران وانتخاب ابراهيم رئيسي المتشدد رئيسا خلفا لحسن روحاني، إلى تعطيل جهود التوصل لتفاق. وقال:” نأمل أن لا تؤثر نتائج الانتخابات على سير مباحثات فيينا”.
إلى ذلك، شدد على أن العودة للاتفاق النووي هي القضية الأكثر أهمية بالنسبة للاتحاد.