نظم محتجون مسيرات في شوارع طرابلس مستخدمين الدراجات، وعرجوا على منازل النواب والسياسيين في المدينة، منددين بـ “تردي الأوضاع وإرتفاع الأسعار مجددا وبالسياسات الحكومية، وغياب الدولة ومؤسساتها عن القيام بواجباتها، ما أرهق البلاد والعباد وانهيار الليرة مقابل الدولار وشلل مختلف القطاعات، ومطالبين بـ”ازالة الطبقة السياسية”.
وعملت عناصر الجيش على ابعاد المحتجين من امام منازل النواب.