أشار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى أن “الولايات المتحدة اتخذت إجراء ضروريًا ومناسبًا ومدروسًا بالضربات الجوية الأخيرة في العراق وسوريا، بهدف الحد من احتمالات التصعيد”.
واعتبر، في تصريح من روما، أن “الضربات الجوية تبعث رسالة مهمة وقوية إلى الفصائل المدعومة من إيران”، وقال: “لقد اتخذنا إجراء ضروريًا ومناسبًا ومدروسًا للحد من مخاطر التصعيد، ولكن أيضا لإرسال رسالة رادعة واضحة لا لبس فيها”.
وختم: “تركيز الاجتماع الخاص بسوريا سينصب على كيفية إدخال المساعدات الإنسانية”.