أكد البيت الأبيض إن قرار الرئيس جو بايدن بضرب الميليشيات في العراق وسوريا سليم قانونيا، وإن الضربة هدفها الردع وإيران طرف سيئ.
وشدد المتحدث باسم البنتاغون للعربية، على أن واشنطن تحتفظ بحق الرد على أي هجوم يستهدف الأميركيين في المنطقة، لافتا إلى أن الميليشيات المدعومة من إيران مسؤولة عن الهجمات على مواقعنا في العراق.
وأضاف المصدر: “هجماتنا في العراق وسوريا رسالة بأننا لن نتسامح مع أي هجوم على قواتنا”، موضحا “لا نسعى لنزاع مع إيران لكن لدينا انتشار عسكري يسمح بالرد”.
وأشار المتحدث باسم البنتاغون إلى أن أميركا قادرة على الرد على أي تهديدات وهجمات على قواتها، مشيرا إلى أن الإدارة الأميركية لم تفرغ من تقييم نتائج ضرباتها في العراق وسوريا لكنها تعتقد أنها ناجحة.