أشار وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إلى أن “الولايات المتحدة تأمل في علاقات أكثر استقرارا ومربحة مع روسيا”، لافتا إلى أنه “إذا استمرت موسكو في “الهجوم”، فإن واشنطن “سترد”.
وأضاف: “إذا استمرت روسيا في مهاجمتنا أو التصرف كما فعلت مع هجمات سولارويند والتدخل في انتخاباتنا والهجوم على أليكسي نافالني (المعارض الروسي) فإننا سنرد”.
واوضح بلينكين أن الصين تعتبر “الأكثر تعقيدا” عندما يتعلق الأمر بالعلاقات، موضحا أن الولايات المتحدة لن تطلب من أي دولة أن تختار بين البلدين.
وتابع: “مع ذلك، صحيح أنه عندما نتعامل مع الصين – كخصم او منافس او شريك – فإننا نكون أكثر فاعلية اذا عملنا معا”.