أعلنت السلطات الأميركية أن ستة وفيات على الأقل سجلت في ولايتي واشنطن وأوريغون، بسبب موجة الحر التي اجتاحت المنطقة.
ومن بين المتوفين ثلاثة رجال تتراوح أعمارهم بين 51 و77 عاما ماتوا بعد تعرضهم لضربة شمس، واثنان آخران أصيبا بارتفاع الحرارة المفرط.
وأشارت خدمة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية إلى أن درجات الحرارة وصلت إلى 121 درجة (حسب النظام الأميركي) في ليتون، في بريتش كولومبيا.