كشفت صحيفة The Mirror البريطانية أن رعايا المملكة الذين يعانون من مرض التصلب المتعدد، كثيرا ما يضطرون للذهاب إلى روسيا والمكسيك للحصول على المساعدة الطبية اللازمة.
وأفادت الصحيفة بأن عددا محدودا من المستشفيات البريطانية يجري عمليات لزرع الخلايا الجذعية المكونة للدم (HSCT)، ما يمكن أن يؤخر موعد العملية لفترة تبلغ عاما.
وبالإضافة إلى المعايير الصارمة التي يتعين على الراغبين في الخضوع للعملية استيفاؤها، يدفع ذلك المرضى اليائسين لجمع الأموال للسفر إلى روسيا أو المكسيك.
وقد تقدم حوالي 120 بريطانيا آخرين إلى مركز بيروغوف الطبي الوطني في موسكو، بطلب تلقي العلاج.