كشف المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني أنّ البابا فرنسيس يواصل علاجه، بعد إجرائه عملية جراحية، مضيفًا “أن درجة حرارته كانت مرتفعة الليلة الماضية بعد العملية التي خضع فيها إلى تخدير عام.”
وأوضح بروني، في بيان “أن الفحوصات الطبية لم تكشف عن أي أمراض أو مضاعفات.”
وتابع: “في المساء ، أصيب البابا بارتفاع مؤقت في درجة الحرارة. وخضع هذا الصباح لفحص، والتقطت صور للصدر والبطن، ولم تكشف النتائج عن أي مشاكل”.