أعلنت مصلحة المهندسين في “القوات اللبنانية” أن “مهندسي “القوات” يتعرضوا لحملة بيانات وافتراءات معروفة المصدر والغاية، وهي إذا دلت على شيء فهي تدل بوضوح على صوابية أدائهم داخل النقابة وخارجها”.
وأوضحت، في بيان، أنها “لن تخوض الانتخابات ضمن أي تحالف أو تفاهم إلا انسجاما مع قناعاتها وثوابتها النقابية والسياسية”، مؤكدة أنها “تقف حتى الآن على مسافة واحدة من جميع المرشحين لمركز نقيب مهندسي بيروت بانتظار إعلان برامجهم ودراسة خططهم لاتخاذ القرار المناسب لما لهذا الخيار من أهمية لمستقبل النقابة والمهندسين على حد سواء”.
ودعت الزملاء المهندسين والمهندسات الى “الإختيار النقابي الصائب والصحيح بعيدا من الشعبوية والغوغائية والإسقاطات السياسية المشبوهة”.