رفضت الولايات المتحدة طلب هايتي إرسال قوات للمساعدة في تأمين سلامة البنية التحتية الرئيسية، بعد اغتيال مرتزقة أجانب رئيس هايتي، جوفينيل مويس، رغم تعهد واشنطن بالمساعدة في التحقيق.
وقال مسؤول كبير في الادارة الاميركية إنه “لا توجد خطط لتقديم مساعدة عسكرية أميركية (لهايتي) في الوقت الحالي”.
وأدى اغتيال مجموعة من المسلحين للرئيس مويس في الساعات الأولى من صباح الأربعاء في مقر إقامته في بورت أو برنس، إلى وقوع هايتي في أزمة سياسية قد تؤدي إلى تفاقم الجوع المتزايد وعنف العصابات وتفشي وباء كورونا.