قُتل 22 مواطنا في جنوب افريقيا خلال الاضطرابات الجارية في البلاد، مما رفع عدد القتلى، على المستوى الوطني، إلى 32 شخصا.
وأعلن رئيس الوزراء، سيهل زيكالالا، إن “عدد القتلى في ولاية كوازولو ناتال وصل إلى 26″، بعد أن أكد المسؤولون مقتل 6 أشخاص في ولاية غواتنغ.
وأكد وزير الدفاع، نوسيفيوي مابيسا نكاكولا، أن “جنوب إفريقيا ليست في مرحلة حالة الطوارئ بعد”، مع انتشار الاحتجاجات العنيفة التي أثارها سجن الرئيس السابق، جاكوب زوما.