أعلنت متحدثة باسم البيت الأبيض إن واشنطن ما زالت تبحث طلب إرسال قوات تقدم به رئيس وزراء هايتي المؤقت كلود جوزيف للمساعدة في تأمين البنية الأساسية بعد اغتيال الرئيس جوفينيل مويس.
وأضافت جين بساكي إن القيادة السياسية لهايتي ما زالت غير واضحة المعالم، مضيفة أن من الضروري أن يتفق قادة البلاد على طريق موحد للمضي قدما..
وأدى اغتيال الرئيس إلى سقوط هايتي بشكل أعمق في الاضطرابات، وسافر مسؤولون أميركيون إلى هناك لتقييم الوضع والاجتماع مع ثلاثة سياسيين قال كل منهم إنه يقود البلاد.
وقالت بساكي: “ما كان واضحا بالنسبة لرحلتهم هو عدم اتضاح الرؤية فيما يتعلق بمستقبل القيادة السياسية”.