عشية الذكرى السنوية لانفجار مرفأ بيروت، استذكرت سارة كوبلاند، الموظفة في الأمم المتحدة، طفلها إسحاق الذي كان أصغر ضحايا انفجار المرفأ.
وقالت، في تغريدة عبر “تويتر”: “منذ عامين، وصلنا إلى بيروت. عندما علمت بأنه سيتم نقلي من مدينة نيويورك إلى بيروت، أجرينا أكبر قدر ممكن من الأبحاث حول شكل الحياة (المغتربين)، كل ذلك مع مراعاة رفاهية إسحاق كأولوية رقم 1، كما تحدثنا إلى كل زميل وصديق عاش في بيروت”.
وأضافت: “بحثنا في النظام الطبي والوضع الأمني والمدارس الدولية ومعدلات الجريمة في الأحياء القريبة من مكتبي وأي شيء يمكن أن نفكر فيه. لكن الشيء الوحيد الذي لم نتمكن من معرفته هو أن هناك قنبلة عملاقة موجودة بيننا”.
We researched the medical system, the security situation, the international schools, crime rates in neighborhoods near my office, anything we could think of. The one thing we couldn’t know, however, was that there was a giant bomb slumbering in our midst #BeirutBlast
— Sarah Copland (@sas_yvonne) August 1, 2021