أعلنت أستا سكايسغريت كبيرة مستشاري رئيس ليتوانيا للسياسة الخارجية، إنه تمت سرقة وثائق هامة من وزارة الخارجية.
وأضافت المستشارة: “في نفس اليوم الذي حدثت فيه أعمال الشغب عند مبنى البرلمان وفي بلدة رودنينكاي، ظهرت معلومات تفيد بأنه تمت سرقة وثائق مهمة من وزارة الخارجية. هناك الكثير من الصدف، مما يدفع للاعتقاد بأن ذلك لم يتم بشكل عشوائي”.
وأشار الموقع إلى أن وزارة الخارجية، لم تعلق على كلام المستشارة الرئاسية، لكنها تحدثت أمس عن محاولة هجوم سيبراني.