كشفت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي أن التحدي الرئيسي في إجلاء الفرنسيين والموظفين الأفغان الذين عملوا مع السلطات الفرنسية من أفغانستان، هو صعوبة الوصول إلى مطار كابل.
وجاءت تصريحات بارلي يوم الثلثاء مع هبوط أول رحلة جوية من أفغانستان في باريس وعلى متنها 40 شخصا تم إجلاؤهم وبينهم فرنسيون وأفغان ومن جنسيات أخرى.
وقالت بارلي للصحفيين: “الوضع في مطار كابل لا يزال فوضويا للغاية والوصول إلى المطار صعب جدا”.
وأضافت أن فرنسا تعتمد على الجيش الأميركي في فرض الأمن بمطار كابل وأن رحلات الإجلاء الأخرى ستتوقف على توفير أماكن للهبوط هناك.