غرد عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب محمد خواجه عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “مقدرة الجهود التي يبذلها الجيش والقوى الأمنية لمنع احتكار المحروقات. وكذلك، وزير الصحة والأجهزة الرقابية بالإغارة على مستودعات لصوص الدواء، لكنها تبقى منقوصة إن لم تقترن بثلاث خطوات حاسمة:
بيع المصادرات وتحويل عائداتها إلى خزينة الدولة، نشر أسماء الشركات والمحتكرين، لا سيما الكبار منهم للتشهير بهم وفضحهم، وقيام القضاء بواجباته بإنزال أشد العقوبات بهم، ليكونوا عبرة لمن يعتبر.
كل متدخل لحمايتهم هو شريك فاسد ومتسبب بعذابات اللبنانيين وإذلالهم”.