أشار عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب علي بزي، إلى أن “خريطة طريق الإنقاذ بدأت بتأليف الحكومة، واستكمالها يكون من خلال الاهتمام بأمور المواطنين في أبسط مقومات حياتهم”.
وأضاف: “الإصلاحات والمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، تتطلب الابتعاد عن المناكفات السياسية والالتفات الى مصلحة البلد والناس”.
وشدد على أن “استعادة ثقة الداخل والخارج تكون بتطبيق القوانين والتزام برنامج إصلاحي وخطة اقتصادية شاملة وترجمة الأقوال الى أفعال منتجة”.