رأت جمعية “إعلاميون ضد العنف” في بيان، ان “معركة الإصلاح مستحيلة خارج إطار صون حقوق الانسان والحريات العامة والخاصة، بدءا بحرية التعبير، الحق في الاختلاف والحق في العيش بكرامة، وصولا إلى بسط الدولة سيادتها على جميع أراضيها ورفع الاحتلال الإيراني عن لبنان”.