غرد رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط عبر “تويتر” قائلًا: “اين اصبح النفط العراقي ومن هي الشركات المكلفة باستبداله بالفيول من اجل انتاج الكهرباء في المصانع اللبنانية. غريب هذا التعتيم على هذا الموضوع. قد يكون من المفيد للامن العام اللبناني ان يرسل وحداته الخاصة للبحث عن مصير الشاحنات بين الانبار ودير الزور”.
اين اصبح النفط العراقي ومن هي الشركات المكلفة باستبداله بالفيول من اجل انتاج الكهرباء في المصانع اللبنانية .غريب هذا التعتيم على هذا الموضوع.قد يكون من المفيد للامن العام اللبناني ان يرسل وحداته الخاصة للبحث عن مصير الشاحنات بين الانبار ودير الزور #نفط pic.twitter.com/jiQWTrGdKX
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) September 24, 2021
ولاحقًا، نشر جنبلاط تغريدة ثانية قال فيها: “طرحت هذا السؤال لان حكومة الكاظمي وعدت بهذا النفط ولان الامن العام اللبناني يبدو تولى المفاوضات. طرحت هذا السؤال لان مصلحة كهرباء لبنان اعلنت انه في آخر ايلول ستحل الظلمة الكاملة لنفاذ الفيول من المحطات .انني استفسر فقط فهل من مانع”.
طرحت هذا السؤال لان حكومة الكاظمي وعدت بهذا النفط ولان الامن العام اللبناني يبدو تولى المفاوضات.طرحت هذا السؤال لان مصلحة كهرباء لبنان اعلنت انه في آخر ايلول ستحل الظلمة الكاملة لنفاذ الفيول من المحطات .انني استفسر فقط فهل من مانع #نفط pic.twitter.com/t5hvNPqTGA
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) September 24, 2021