أشار عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جمال مكي إلى أن “الطوابير لم تختفِ في كل المناطق بسبب سوء التوزيع وعدم وجود خلية أزمة، فالطوابير لا تزال موجودة في الجنوب والضاحية وعكار والبقاع
ولفت، في حديث لـ”الجديد”، إلى أن “الطلب في السوق يزيد على الدولار وهذا سيؤدي إلى ارتفاع سعره مقابل الليرة، ما يعني ارتفاع إضافي في أسعار البنزين”.