أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن الحكومة الجديدة ستعود إلى طاولة المفاوضات النووية في فيينا “في غضون أسابيع قليلة”.
وقال سعيد خطيب زاده في منتدى نورماندي للسلام في كان غرب فرنسا: “في غضون أسابيع قليلة، سنكون في وضع يمكننا من تحديد موعد مع أصدقائنا في أوروبا، ثم يمكننا على الأرجح بدء المفاوضات في فيينا”، وفق تعبيره.
كما شدد على أنه “لن نضيع دقيقة للعودة إلى فيينا” في جولة سابعة من المفاوضات بمجرد أن تحلل الحكومة بالتفصيل الجولات الست السابقة، بحسب ما نقلت عنه فرانس برس. وأضاف أن هذا العمل التحليلي سيكتمل “ربما في غضون أيام قليلة، أقل من بضعة أسابيع”.