أشارت معلومات الـmtv، إلى أنه تمّ وضع فرضيات عدة لسقوط طائرة التدريب في البحر قبالة حالات، منها حصول خطأ في التدريب وتعرّض الكابتن علي الحاج أحمد لعارض صحّي.
وأوضحت المعلومات أنّ الكابتن هو الوحيد المخوّل التواصل مع برج المراقبة، ولكنّ التلميذة باسكال عبد الأحد هي من تواصلت عبر الجهاز اللاسلكي في اللحظات الأخيرة قبل سقوط الطائرة.
الى ذلك، أشار المدير العام للدفاع المدني ريمون خطّار للـmtv الى أنّ “بقعة البحث كبيرة والبحر “معوكر” وإستدعينا غطّاسين غالبيتهم من المتطوّعين، وسنستمرّ بالبحث، ولم نعثر إلّا على سترة نجاة واحدة لا تزال مغلّفة ولم يتم فتحها”.